الاثنيـن 24 ربيـع الاول 1432 هـ 28 فبراير 2011 العدد 11780







لمسات

القبعات تعود إلى ساحة الموضة.. مرفوعة الرأس
ليس هناك شيء في الموضة يختفي للأبد، إلى حد أنه يمكننا القول: إن كل جديد قديم. ولا تخرج قبعة الرأس على هذا المنطق، والدليل أفلام الأبيض والأسود في العشرينات، وعروض الأزياء الرجالية التي شهدتها كل من باريس وميلانو في بداية العام الحالي.. فقد كانت حاضرة في معظم العروض بأشكال وتفاصيل مختلفة. تجدر الإشارة
حقائب اليد الجديدة تؤكد: «الأشياء الثمينة تأتي بأحجام صغيرة»
قد تكون المرأة مظلومة في أشياء كثيرة، سوى ما يتعلق بالموضة. فهي هنا المدللة بلا منازع، سواء تعلق الأمر بمستحضرات التجميل والعناية التي تتوجه لها بشكل مباشر ومن دون مراوغة، أو الأزياء بألوانها وتطريزاتها التي لا تحاول أن تبرر نفسها، أو حقائب اليد التي لا تفارق يدها مهما صغرت أو كبرت. فبعد سنوات من موضة
عادات خاطئة.. تجنبيها
بشرتك هي طفلتك المدللة، كلما اعتنيت بها زادت جاذبية، وكلما أهملتها زادت تعبا وإرهاقا وظهرت ملامح الشيخوخة عليها. وطبعا كل واحدة منا تسعى دوما إلى الاعتناء ببشرتها وحمايتها، لكن في أحيان كثيرة قد تقترفين بعض الأخطاء ترين أنها تجمل بشرتك لكن تفاجأين بشبح الخطوط العريضة أو الذبول والشحوب يجتاحها بعد فترة.
«ديور ـ VIII».. مجموعة تحاكي الـ«هوت كوتير» وتخاطب فخامة القصور
في مقرها الرئيسي الواقع بشارع فرانكلين 1 (برومييه)، كان اللقاء مع لورانس نيكولا، رئيسة قسم المجوهرات والساعات بدار «ديور». كان اليوم ربيعيا أرسلت فيه الشمس أشعتها الذهبية لتخترق المكتب الحميم فتضفي عليه الكثير من الضوء والدفء. ما إن وطئت قدماي المكتب حتى انبعثت منه رائحة حلوى طازجة، جعلت البطن والعين
دراسة تفيد بأن حذاء الـ«باليرينا» مضر بالصحة
لن يلومك أحد إن أنت تذمرتِ من تغير الآراء حول الموضة المستمر، الذي يبدو أحيانا أقرب إلى تقلبات مزاجية. فما إن تقتنعي بشيء تطرحه الموضة، حتى يأتي من يقول لك إنه خطر عليك وعلى صحتك، أو يتعارض مع راحتك وهلم جرا، وكأن الأمر لعبة ترويجية لمنتج ما، أو مجرد لعب على الأعصاب. والدليل على هذه التقلبات المزاجية
فنانة معمارية تحول شقة في مبنى الشرطة إلى مقر سكن ينعم بالهدوء والأمان
نيفيس ويدوار، فنانة في الـ45 من العمر، تمتلك شقة في إحدى أكثر البنايات أمنا في فيينا. فهي في بناية خاصة بقسم الشرطة، وبالتالي فهي محاطة برجال الأمن في كل الأوقات. لهذا ليس غريبا أن تعلق بكل ثقة: «لا أجد أي ضرورة لإحكام غلق الأبواب». والمثير في هذه الشقة ليس كونها الوحيدة في قسم شرطة المتكون من عدة طوابق
ديكورات الأسقف.. فن التعبير عن الفخامة
ازدهر طراز ديكورات الأسقف في العصر الذهبي للفن الإسباني والإيطالي، حيث كان الرسم والنقش على أسقف الكنائس في أوجّه، لكن هذا الأسلوب بدأ يعرف طريقه حديثا إلى ديكورات البيوت الفخمة والفنادق، لمنح المكان عراقة وفخامة، فضلا عن ارتفاع يوحي بشساعة المكان. لهذا أصبحت «الأسقف المعلقة» كما يحلو للبعض تسميتها
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة